- فجع الوسط الرياضي نهاية الأسبوع برحيل رئيس نادي الاتحاد أحمد مسعود خلال معسكر الفريق بتركيا، والحمد لله أولا وآخرا.
- رحيل المسعود في تفاصيله مؤلم جدا لمحبيه وللوسط الرياضي والاجتماعي عموما، ولا شك أن في ذلك حكمة لله عز وجل، فلله ما أخذ ولله ما أعطى.
- المسعود كأن بعودته الأخيرة أراد ترسيخ أسطورته في عقول الجيل الجديد الذين لا يعرفون المسعود.
وجيلي خصوصا يعي جيدا من هو المسعود وماذا قدم للاتحاد، ولا يمكن أن أنسى كم أسعدني شخصيا أثناء دراستي بأمريكا بتحقيق بطولة تلو البطولة.
- التاريخ لا يتجمل ولا يكذب أمام الأرقام والحقائق الدامغة.
- فبعد صيام العميد عن تحقيق البطولات لأكثر من عقدين وتحقيق كأس الملك 1988م برئاسة المهندس حسين لنجاوي، عاد المسعود وحقق كأس ولي العهد 1991م بعد غياب 3 مواسم.
- ثم ابتعد المسعود عن الإدارة وعاد ليرأس الاتحاد بعد 8 مواسم تقريبا ويحقق ما عجز أي رئيس عن تحقيقه، برباعية وثلاثية لن ولم ينسها أي مشجع رياضي عموما.
- بل وتحقيق أول بطولة خارجية أيضا في عهده، فما قدمه المرحوم للاتحاد يسطر بماء من ذهب.
- لم يكتف المسعود بذلك، بل تعددت مشاركاته الاجتماعية الرياضة وكان أحد الأعضاء المؤسسين لجمعية البر بجدة، وساهم في العديد من الأعمال الخيرية.
- عاد المسعود للواجهة الرئاسية للاتحاد في خطوة لم يجرؤ عليها الكثير وتحمل ما لم يتحمله بشر لأجل عودة الاتحاد، وحل وساهم في إنهاء العديد من الملفات التي لم يستطع غيره حلها وكان عند وعده.
ما قل ودل:
رحم الله «الذهبي» ذا السيرة العطرة وألهم ابنه عمر وأخواته الصبر والسلوان.
Twitter @firas_t
- رحيل المسعود في تفاصيله مؤلم جدا لمحبيه وللوسط الرياضي والاجتماعي عموما، ولا شك أن في ذلك حكمة لله عز وجل، فلله ما أخذ ولله ما أعطى.
- المسعود كأن بعودته الأخيرة أراد ترسيخ أسطورته في عقول الجيل الجديد الذين لا يعرفون المسعود.
وجيلي خصوصا يعي جيدا من هو المسعود وماذا قدم للاتحاد، ولا يمكن أن أنسى كم أسعدني شخصيا أثناء دراستي بأمريكا بتحقيق بطولة تلو البطولة.
- التاريخ لا يتجمل ولا يكذب أمام الأرقام والحقائق الدامغة.
- فبعد صيام العميد عن تحقيق البطولات لأكثر من عقدين وتحقيق كأس الملك 1988م برئاسة المهندس حسين لنجاوي، عاد المسعود وحقق كأس ولي العهد 1991م بعد غياب 3 مواسم.
- ثم ابتعد المسعود عن الإدارة وعاد ليرأس الاتحاد بعد 8 مواسم تقريبا ويحقق ما عجز أي رئيس عن تحقيقه، برباعية وثلاثية لن ولم ينسها أي مشجع رياضي عموما.
- بل وتحقيق أول بطولة خارجية أيضا في عهده، فما قدمه المرحوم للاتحاد يسطر بماء من ذهب.
- لم يكتف المسعود بذلك، بل تعددت مشاركاته الاجتماعية الرياضة وكان أحد الأعضاء المؤسسين لجمعية البر بجدة، وساهم في العديد من الأعمال الخيرية.
- عاد المسعود للواجهة الرئاسية للاتحاد في خطوة لم يجرؤ عليها الكثير وتحمل ما لم يتحمله بشر لأجل عودة الاتحاد، وحل وساهم في إنهاء العديد من الملفات التي لم يستطع غيره حلها وكان عند وعده.
ما قل ودل:
رحم الله «الذهبي» ذا السيرة العطرة وألهم ابنه عمر وأخواته الصبر والسلوان.
Twitter @firas_t